شهدت السنة الحالية ارتفاعا في عدد السياح مقارنة بسنة 2017 الا ان هذا الارتفاع قابله انخفاض في المداخيل السياحية التي بلغت 680 مليون دولار و هي نصف مداخيل 2010
وأرجع الخبير الاقتصادي الصادق جبنون عدم إرتفاع المداخيل السياحية إلى أن السوق الأوروبية لم تتعافى كليا وأن السياح القادمين من ليبيا أو الجزائر يقومون بتغيير العملة أحيانا في السوق الموازية أو مسالك غير رسمية بالإضافة إلى أن أغلب السياح يأتون عن طريق الإقامة المدفوعة بالكامل وهو ما يقلل المداخيل السياحية من العملة الأجنبية .